موروث الحزن في داخل رفاقي من النوبيين ...ذلك الموروث من الحزن الذي يلازمهم منذ الطفولة
" رغدة محمد "
إن أحببت أن ترى النوبة فلا يمكنك أن تراها عبر الشاشة التى لم تقدم الواقع اليومى الذى يعيشه أهل النوبة
" د.محمد محمود مقبل .. طبيب وغاوى فن "
فاذا كنتم تحنون لبلادكم اللتي تنتمون لها فنحن بدأنا نكره بلادنا التي ننتسب لها
" حسام عبيد متحدثاً عن معاناته هو وكل أهل سيناء "
لفظ السودان و هي كل الاراضي اتي خرجت من تحت الحكم المصري اثناء الثورة المهدية و هي اريتريا الحالية و اجزاء من اثيوبيا الحالية و اوغندا و اجزاء من الصومال الي جانب السودان الحالي
" السيد مصطفى فى شرحه للفظ السودانى بعد اتفاقية الحكم الثنائى فى 1899 "
وكأن كل من يخرج من ارضها يصبح فنان بالفطرة
" رمضان كيمو .. مخرج مسرحى شاب "
يقسمون أمامى بأن جدهم اخر ميت فى بلاد النوبة القديمة, و أن عظامه هى الأجدد تحت الماء. لا يصدقهمالبعض, و لا يهتم البعض الاخر. و أنا...لا أستطيع تبين الخط الفاصل بين القصة و الأسطورة.
" من قصة قصيرة بعنوان عن أخر ميت فى أدندان بتوقيع .. جورباتى لمسته القصة "
فالنوبة ليست رقصات واغانى فقط
" سارة سعد الدين "
كنا نسمعهم حين يتحدثون عنها وكأنها الجنه التي اخرجوا منها مرغمين
" محمد حمدى "
سمراء هى كلون ليل المظلوم .. أبيّة كريمة الأصل والمعدن ..تُظلم ولا تظلم .. كالأم تعطى ولا تأخذ .تتحلى بالصبر والجَلد فالصبر ثمة المؤمنين ..وهى مؤمنه بأن الخير قادم وأن الشر زائل
" سمراء النوبة .. مشاركة مدونون بلا قيود "
حلم بالعودة الى ارض لم ترها عينى . ولكن هى ارض عشقتها
" سعاد ابو راس "
من بين انات السدود أبت وتبدو ... ترنيمة للمجد والنور والحقيقه
" أحمد عيسى عبد السلام "
جدير بالذكر أن خلال التهجير عرضت النوبة السودانية على النوبيين المصريين الأقامة هناك، و لكنهم رفضوا
" رامى يوسف "
منذ أن وطأت قدما بيكار النوبة سقط مولعًا بجمالها وتفردها وهدوءها وتميزها ، وجد بيكار حوله كل هذا الجمال فلم يستطع إلا أن يعشقه و يعبر عنه فى إبداعات فنية تشكيلية متفردة أصبحت علامات مضيئة فى تاريخ الفن التشكيلي المصري
" ضحى مصطفى "
النوبيين الذين رأيت فيهم العمق والصراع حول الهوية والعين اللامعة وهم يتحدثون عن وطنهم .
" مزن حسن "
اتجهوا الى العمل فى الشمال باحثين عن الرزق ليعترضهم حاجز اللغة و الثقافة.
" عبد الرحمن طه .. إخصائى إجتماعى نوبى "
نرى مؤخرا التمثيل الهزيل للنوبين ف دستور الدوله المستقبلى القادم
" عمر سليمان .. سيالة "
واكيد فى يوم من الايام حانروح وانعمرها وحاتبقى رحله من غير عوده
" إسراء حسين "
اعتقد ان الاوان قد ان لنكف عن الابتسام ونزمجر ونصرخ بمنتهى الايجابيه ايها القوم نحن هنااااااا
" رحاب جمعة "
وكتبت الأشعار الحزينة على جدران المنازل المهجورة والتي أذابتها فيما بعد مياه السدّ، لينقل النوبيون الى حلفا الجديدة، وهي منطقة بعيدة كل البعد، عما ألفوه من أشجار نخيل ونيل منساب
" شذى مصطفى - جريدة الشرق الأوسط "
عز على الست خديجة فراق البيت الذى تربت وعاشت فيه ايام عمرها .... فأصرت باكية على ان تكنس البيت وان تملآ الزير بالماء كما تعودت دائما
" إسراء أحمد "
شعور لا يوصف عندما أرتدى الجرجار وأنزع رداء المدينة عند ذهابى للبلد.
" وفاء فتحى "
أطالب بعدم وضعنا ف شخصيه نمطيه مهما كانت هذه الشخصية اذا كانت بكار او غيره، فان النوبيين ما هم إلا مصريين لهم هوية وثقافة مختلفة وخاصة
" بسمة عثمان "
تعالوا مع اخوالكم واهاليكم خشم القربة" قاطعه " ياخال احنا مصريين ومانطلعش من بلدنا ونروح نلجى فى بلد تانى" تحسر الخال" بلد تانى , بقينا اتنين خلاص يا حسن اشكيت وحلفا اقربلك ولا كوم امبوا بتاعك دى " صمت مفحما
" مقطع من (اوندى) قصة قصيرة لــ مازن علاء الدين "
ولم تتبقي أي مساحة للحديث عن البشر "الانسان النوبي" الذي اختفي او استبعد او تلاشي امام العملاقين "السد" و "المعبد".
" صقر عبد الصادق هلال "
الحضارة ليست فى المعمار و العلم فقط و انما فى رقى الموروثات الاخلاقية والانسانية وهو ما تفتقده معظم الحضارات
"مروة زكى "
الناس كانت قاعدة علي المصاطب بعد المغرب في الهواء .... بقوا يوقفوني انت من ... بنت مين ؟؟ و انا جوايا ام التحقيقات بقي ... و ينتهي الحوار دايما انا عمتك يا بنتي و لاني غبية ...كنت باسأل ازاي و يشرحوا بقي ...خد عندك بقي نص ساعة شرح و بعدين بوس كتير بقي و تنده عيالها يسلموا
" فاطمة إمام "
وأصبح الوطن هو المتغير و الأنسان هو الثابت . الوطن هو منّ رحل .. الوطن هو منّ غادرنا .. الوطن هو منّ مشى عنا وغاب ..
" مصطفى الشوربجى "
النوبة بالنسبالنا هي حكايات عشنها وسمعناها وهموم تزخم بيها الحكايات دي بعد ما تتحكيلك تشارك اللي حكاها في حمل هذا الهم الى ان يموت الراوي فتصبح حاملا وحدك همومه وهمومك بل وهموم قوم ولغة وحدوتة كبيرة اوي سعادتك
" إسلام صالحين "
دى كانت تغطية للتدوينات اللى اتنشرت فى يوم التدوين والزقزقة النوبية فى 18 /4 /2012
" رغدة محمد "
إن أحببت أن ترى النوبة فلا يمكنك أن تراها عبر الشاشة التى لم تقدم الواقع اليومى الذى يعيشه أهل النوبة
" د.محمد محمود مقبل .. طبيب وغاوى فن "
فاذا كنتم تحنون لبلادكم اللتي تنتمون لها فنحن بدأنا نكره بلادنا التي ننتسب لها
" حسام عبيد متحدثاً عن معاناته هو وكل أهل سيناء "
لفظ السودان و هي كل الاراضي اتي خرجت من تحت الحكم المصري اثناء الثورة المهدية و هي اريتريا الحالية و اجزاء من اثيوبيا الحالية و اوغندا و اجزاء من الصومال الي جانب السودان الحالي
" السيد مصطفى فى شرحه للفظ السودانى بعد اتفاقية الحكم الثنائى فى 1899 "
وكأن كل من يخرج من ارضها يصبح فنان بالفطرة
" رمضان كيمو .. مخرج مسرحى شاب "
يقسمون أمامى بأن جدهم اخر ميت فى بلاد النوبة القديمة, و أن عظامه هى الأجدد تحت الماء. لا يصدقهمالبعض, و لا يهتم البعض الاخر. و أنا...لا أستطيع تبين الخط الفاصل بين القصة و الأسطورة.
" من قصة قصيرة بعنوان عن أخر ميت فى أدندان بتوقيع .. جورباتى لمسته القصة "
فالنوبة ليست رقصات واغانى فقط
" سارة سعد الدين "
كنا نسمعهم حين يتحدثون عنها وكأنها الجنه التي اخرجوا منها مرغمين
" محمد حمدى "
سمراء هى كلون ليل المظلوم .. أبيّة كريمة الأصل والمعدن ..تُظلم ولا تظلم .. كالأم تعطى ولا تأخذ .تتحلى بالصبر والجَلد فالصبر ثمة المؤمنين ..وهى مؤمنه بأن الخير قادم وأن الشر زائل
" سمراء النوبة .. مشاركة مدونون بلا قيود "
حلم بالعودة الى ارض لم ترها عينى . ولكن هى ارض عشقتها
" سعاد ابو راس "
من بين انات السدود أبت وتبدو ... ترنيمة للمجد والنور والحقيقه
" أحمد عيسى عبد السلام "
جدير بالذكر أن خلال التهجير عرضت النوبة السودانية على النوبيين المصريين الأقامة هناك، و لكنهم رفضوا
" رامى يوسف "
منذ أن وطأت قدما بيكار النوبة سقط مولعًا بجمالها وتفردها وهدوءها وتميزها ، وجد بيكار حوله كل هذا الجمال فلم يستطع إلا أن يعشقه و يعبر عنه فى إبداعات فنية تشكيلية متفردة أصبحت علامات مضيئة فى تاريخ الفن التشكيلي المصري
" ضحى مصطفى "
النوبيين الذين رأيت فيهم العمق والصراع حول الهوية والعين اللامعة وهم يتحدثون عن وطنهم .
" مزن حسن "
اتجهوا الى العمل فى الشمال باحثين عن الرزق ليعترضهم حاجز اللغة و الثقافة.
" عبد الرحمن طه .. إخصائى إجتماعى نوبى "
نرى مؤخرا التمثيل الهزيل للنوبين ف دستور الدوله المستقبلى القادم
" عمر سليمان .. سيالة "
واكيد فى يوم من الايام حانروح وانعمرها وحاتبقى رحله من غير عوده
" إسراء حسين "
اعتقد ان الاوان قد ان لنكف عن الابتسام ونزمجر ونصرخ بمنتهى الايجابيه ايها القوم نحن هنااااااا
" رحاب جمعة "
وكتبت الأشعار الحزينة على جدران المنازل المهجورة والتي أذابتها فيما بعد مياه السدّ، لينقل النوبيون الى حلفا الجديدة، وهي منطقة بعيدة كل البعد، عما ألفوه من أشجار نخيل ونيل منساب
" شذى مصطفى - جريدة الشرق الأوسط "
عز على الست خديجة فراق البيت الذى تربت وعاشت فيه ايام عمرها .... فأصرت باكية على ان تكنس البيت وان تملآ الزير بالماء كما تعودت دائما
" إسراء أحمد "
شعور لا يوصف عندما أرتدى الجرجار وأنزع رداء المدينة عند ذهابى للبلد.
" وفاء فتحى "
أطالب بعدم وضعنا ف شخصيه نمطيه مهما كانت هذه الشخصية اذا كانت بكار او غيره، فان النوبيين ما هم إلا مصريين لهم هوية وثقافة مختلفة وخاصة
" بسمة عثمان "
تعالوا مع اخوالكم واهاليكم خشم القربة" قاطعه " ياخال احنا مصريين ومانطلعش من بلدنا ونروح نلجى فى بلد تانى" تحسر الخال" بلد تانى , بقينا اتنين خلاص يا حسن اشكيت وحلفا اقربلك ولا كوم امبوا بتاعك دى " صمت مفحما
" مقطع من (اوندى) قصة قصيرة لــ مازن علاء الدين "
ولم تتبقي أي مساحة للحديث عن البشر "الانسان النوبي" الذي اختفي او استبعد او تلاشي امام العملاقين "السد" و "المعبد".
" صقر عبد الصادق هلال "
الحضارة ليست فى المعمار و العلم فقط و انما فى رقى الموروثات الاخلاقية والانسانية وهو ما تفتقده معظم الحضارات
"مروة زكى "
الناس كانت قاعدة علي المصاطب بعد المغرب في الهواء .... بقوا يوقفوني انت من ... بنت مين ؟؟ و انا جوايا ام التحقيقات بقي ... و ينتهي الحوار دايما انا عمتك يا بنتي و لاني غبية ...كنت باسأل ازاي و يشرحوا بقي ...خد عندك بقي نص ساعة شرح و بعدين بوس كتير بقي و تنده عيالها يسلموا
" فاطمة إمام "
وأصبح الوطن هو المتغير و الأنسان هو الثابت . الوطن هو منّ رحل .. الوطن هو منّ غادرنا .. الوطن هو منّ مشى عنا وغاب ..
" مصطفى الشوربجى "
النوبة بالنسبالنا هي حكايات عشنها وسمعناها وهموم تزخم بيها الحكايات دي بعد ما تتحكيلك تشارك اللي حكاها في حمل هذا الهم الى ان يموت الراوي فتصبح حاملا وحدك همومه وهمومك بل وهموم قوم ولغة وحدوتة كبيرة اوي سعادتك
" إسلام صالحين "
دى كانت تغطية للتدوينات اللى اتنشرت فى يوم التدوين والزقزقة النوبية فى 18 /4 /2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق